دكتور
فاروق حسن
الأستاذ الدكتور فاروق حسن أستاذ الأشعة التداخلية و قسطرة المخ بكلية طب قصر العينى جامعة القاهرة، و استشارى الأشعة التداخلية و قسطرة المخ و زميل جامعة ليل بفرنسا
دكتور فاروق حسن
يعد الأستاذ الدكتور فاروق حسن من أفضل الأطباء المتخصصين في مجال قسطرة المخ و العمود الفقرى و الجهاز العصبى في مصر والوطن العربي، وذلك لخبرته الطويلة، ومكانته العلمية، و أمانته الطبية ، وكفاءته المهنية، ومساهماته البحثية المتعددة، وسمعته الطيبة بين مرضاه الذين كانت لهم تجارب سابقة معه، والتي تشهد له بالنجاح والتميز.
- استشاري قسطرة المخ
- ماجستير و دكتوراه كلية طب القصر العيني جامعة القاهرة
- دبلوم قسطرة المخ جامعة باريس فرنسا
- شهادة التخصص الدقيق في قسطرة المخ جامعة ليل فرنسا
- البورد الأوروبي في قسطرة المخ
- عضو الاتحاد الدولي لقسطرة المخ
- عضو الجمعية الأوروبية لقسطرة المخ
- عضو الجمعية الدولية لجلطات المخ
قسطرة المخ
تتم القسطرة المخية من خلال وخزة صغيرة فى الجلد فى أعلى الفخذ حيث يتم من خلالها إدخال قساطر متناهية الصغر و توجيهها تحت جهاز الأشعة وصولا إلى شرايين المخ و هو ما يتيح إجراء قسطرة تشخيصية على شرايين و أوردة المخ و كذلك على شرايين النخاع الشوكى و العمود الفقرى. و قد يتلو ذلك إجراء قسطرة علاجية لعلاج مجموعة كبيرة من أمراض شرايين الجهاز العصبى مثل التمددات الشريانية و الوحمات الدموية و حالات السكتة الدماغية و الجلطة المخية و حالات ضيق شرايين الرقبة أو المخ و كذلك حقن بعض حالات أورام المخ و العين و العديد من الأمراض الأخرى المتعلقة بشرايين و أوردة المخ و النخاع الشوكى و العمود الفقرى.
أتاحت القسطرة المخية العلاج لمجموعة كبيرة من الأمراض لم يكن من الممكن علاجها من قبل أو كان يتم علاجها من خلال جراحة كبرى ذات مخاطر عالية. فى حين توفر القسطرة المخية طريقة علاجية شديدة النجاح حيث تصل فرص النجاح إلى أكثر من 96% فى معظم الحالات و ذات مخاطر قليلة و يستطيع المريض مغادرة المستشفى و العودة لحياته الطبيعية فى نفس اليوم أو فى اليوم التالى للقسطرة.
نتيجة لما أثبتته القسطرة المخية من نتائج مبهرة فإن التوصيات العلمية الدولية و البروتوكولات المعتمدة تنص على اللجوء للقسطرة المخية كبديل عن الجراحة فى أى حالة يمكن التعامل معها بالقسطرة المخية و ذلك لأفضلية نتائجها بالنسبة للمرضى.
الأشعة التداخلية
و يمكن من خلال هذه الإجراءت التداخلية تشخيص و علاج مجموعة كبيرة من الأمراض الوعائية و غيرها مثل الوحمات الدموية و مجموعة كبيرة من الأورام و حالات النزيف و حالات ضيق الشرايين… إلخ
و تعد الأشعة التداخلية الآن بديلا أكثر نجاحا و أمانا بكثير من البدائل الجراحية. كما أنها أقل وطأة على المريض حيث تستبدل الجراحة الكبرى بإجراء بسيط يتم من خلال القساطر و الأدوات الدقيقة عبر مجرد وخزة بسيطة فى الجلد. و يستطيع المريض بعدها بساعات معدودة العودة لحياته الطبيعية.
و من خلال التطور الكبير فى الأدوات و الأجهزة و القساطر وفرت الأشعة التداخلية علاجاً لأمراض كثيرة لم يكن من الممكن علاجها من قبل أو كانت تحتاج لجراحات كبرى ذات خطورة عالية.
و نتيجة للنتائج المبهرة للأشعة التداخلية و تفضيل المرضى لها أصبحت البروتوكولات العلمية الدولية توصى باللجوء إلى الأشعة التداخلية فى الحالات التى يمكن علاجها من خلالها.
- قسطرة المخ
-
قسطرة المخ
تعد قسطرة المخ أحد فروع الأشعة التداخلية و هى واحدة من أكثر التخصصات الطبية تطورا فى السنوات الأخيرة نتيجة للتطور الكبير الذى حدث فى الأجهزة و القساطر و الأدوات المستخدمة.تتم القسطرة المخية من خلال وخزة صغيرة فى الجلد فى أعلى الفخذ حيث يتم من خلالها إدخال قساطر متناهية الصغر و توجيهها تحت جهاز الأشعة وصولا إلى شرايين المخ و هو ما يتيح إجراء قسطرة تشخيصية على شرايين و أوردة المخ و كذلك على شرايين النخاع الشوكى و العمود الفقرى. و قد يتلو ذلك إجراء قسطرة علاجية لعلاج مجموعة كبيرة من أمراض شرايين الجهاز العصبى مثل التمددات الشريانية و الوحمات الدموية و حالات السكتة الدماغية و الجلطة المخية و حالات ضيق شرايين الرقبة أو المخ و كذلك حقن بعض حالات أورام المخ و العين و العديد من الأمراض الأخرى المتعلقة بشرايين و أوردة المخ و النخاع الشوكى و العمود الفقرى.
أتاحت القسطرة المخية العلاج لمجموعة كبيرة من الأمراض لم يكن من الممكن علاجها من قبل أو كان يتم علاجها من خلال جراحة كبرى ذات مخاطر عالية. فى حين توفر القسطرة المخية طريقة علاجية شديدة النجاح حيث تصل فرص النجاح إلى أكثر من 96% فى معظم الحالات و ذات مخاطر قليلة و يستطيع المريض مغادرة المستشفى و العودة لحياته الطبيعية فى نفس اليوم أو فى اليوم التالى للقسطرة.
نتيجة لما أثبتته القسطرة المخية من نتائج مبهرة فإن التوصيات العلمية الدولية و البروتوكولات المعتمدة تنص على اللجوء للقسطرة المخية كبديل عن الجراحة فى أى حالة يمكن التعامل معها بالقسطرة المخية و ذلك لأفضلية نتائجها بالنسبة للمرضى.
- الأشعة التداخلية
-
الأشعة التداخلية
يعد تخصص الأشعة التداخلية من أكثر التخصصات الطبية تطورا فى السنوات الأخيرة، حيث أنه يسمح للأطباء بعمل إجراءات طبية عبر وخزة إبرة صغيرة من الجلد و من خلالها يتم إدخال القساطر و الأدوات الدقيقة و متابعتها و توجيهها تحت أجهزة الأشعة حتى الوصول لهدفها.و يمكن من خلال هذه الإجراءت التداخلية تشخيص و علاج مجموعة كبيرة من الأمراض الوعائية و غيرها مثل الوحمات الدموية و مجموعة كبيرة من الأورام و حالات النزيف و حالات ضيق الشرايين… إلخ
و تعد الأشعة التداخلية الآن بديلا أكثر نجاحا و أمانا بكثير من البدائل الجراحية. كما أنها أقل وطأة على المريض حيث تستبدل الجراحة الكبرى بإجراء بسيط يتم من خلال القساطر و الأدوات الدقيقة عبر مجرد وخزة بسيطة فى الجلد. و يستطيع المريض بعدها بساعات معدودة العودة لحياته الطبيعية.
و من خلال التطور الكبير فى الأدوات و الأجهزة و القساطر وفرت الأشعة التداخلية علاجاً لأمراض كثيرة لم يكن من الممكن علاجها من قبل أو كانت تحتاج لجراحات كبرى ذات خطورة عالية.
و نتيجة للنتائج المبهرة للأشعة التداخلية و تفضيل المرضى لها أصبحت البروتوكولات العلمية الدولية توصى باللجوء إلى الأشعة التداخلية فى الحالات التى يمكن علاجها من خلالها.